THE 5-SECOND TRICK FOR تطوير العمل الإداري

The 5-Second Trick For تطوير العمل الإداري

The 5-Second Trick For تطوير العمل الإداري

Blog Article



يسعى التطوير بشكل عام في المؤسسات إلى خلق بيئة عمل إيجابية ومحفزة على الإنتاجية والإبداع؛ فعندما يشعر الموظفون بالتقدير والدعم، يصبحون أكثر التزامًا بعملهم ويبذلون قصارى جهدهم لتحقيق أفضل النتائج.

بعد الحرب العالمية الثانية ظهرت العديد من اتجاهات التغيير والتي أدت إلى إضعاف السمات التقليدية للتطوير الإداري وبالتالي أدت إلى بروز السمات الحديثة المعاصرة ومن تلك السمات : 

يتضمن تطوير الإدارة عادةً مزيجًا من التدريب الرسمي والندوات وورش العمل والخبرة العملية. يساعد هذا المديرين على اكتساب فهم أفضل لواجباتهم ومسؤولياتهم وكذلك كيفية تحفيز موظفيهم لمساعدتهم على الوصول إلى الأهداف المرجوة.

۲. إيجاد التوافق بين مصالح الإدارة العليا ومصالح المنظمة. 

وتركز موازنة الأداء على النشاطات وتحاول تجنب التداخل بين الوحدات الإدارية ، بينما تنظر موازنة البرامج إلى هدف الإدارة الحكومية (وليس النشاطات). 

التطوير الإداري جزء مهم من نجاح أي منظمة. ومع ذلك ، هناك العديد من المعوقات التي يمكن أن تتعارض مع التنمية الإدارية.

للاتصال الفعال شروط أساسية ينبغي توافرها وإلا فشل الاتصال في بلوغ أهدافه المنشودة ، ومن هذه الشروط: 

لا يقتصر عمل المدير على اتخاذ القرارات فقط، بل إنه مسؤول أيضًا عن إيصال أفكاره وتوجيهاته إلى مرؤوسيه بشكل واضح ومقنع.

والمعيار الذي يقارن به أداء الجهاز الإداري في الدول النامية يأتي من اتجاهين، هما: 

ث‌- التعامل مع المنظمة كنظام مفتوح حتى يكون هناك نوع من التفاهم بين مكونات النظام. 

حيث تقوم الإدارة العليا الإمارات هنا بإشراك باقي المستويات التنظيمية والعاملين في عملية التطوير ، ويعتمد هذا المدخل على افتراض أن العاملين والمستويات التنظيمية ذات كفاءة وأهلية للمشاركة. 

مما يساعد على زيادة درجة الدقة والموضوعية خصوصا فيما يتعلق بعمليات التخطيط والرقابة مما يؤدي ذلك إلى تطوير الجهاز الإداري. 

هو القدرة على التأثير في الأخرين نور الإمارات وحفزهم في تحقيق أهداف معينة. والقائد هو الشخص الذي يستطيع أن يؤثر على سلوك العاملين في المنظمة لتحقيق هدف معين. 

إقرأ أيضاً: كيف تحفّز موظفيك على إنجاز مهامهم في العمل؟

Report this page